لأنهم آمنوا أن الرقي بالفريق و عودته الى القمة مسؤولية جماعية تتداخل فيها العائلة الموسعة للملعب التونسي من هيئة مديرة و لاعبين و جماهير و بعد أن وفرت ادارة النادي كل سبل النجاح من الناحية الرياضية من خلال تعزيز الرصيد البشري بانتدابات قيمة سواء خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية أو خلال الميركاتو الشتوي الحالي و تعاقدت مع اطار فني كفء بقيادة المدرب جلال القادري فقد أنجزت “جمعية أوفياء الملعب التونسي” اليوم ما وعدت من خلال تهيأة و تأثيث قاعة مخصصة للاجتماعات و أخرى لحصص الفيديو في مركب الهادي النيفر بمقاييس عالمية ستكون بالتأكيد احدى ممهدات النجاح نحو الهدف المنشود. فألف مبروك للملعب التونسي … الصور تجدونها أسفل المقال ⇓⇓⇓⇓
